ما أشق هذه الساعة على

ما أشق هذه الساعة على السادة الأسرى! ولقد جربنا كثيرًا.

عسى الله أن يتجلى -برأفته- لأسوارهم؛ فيجعلها دكًّا، وتخرُّ الأحزانُ هدًّا، ونفيق من وجعٍ -متعانقين- نقول: سبحانك!

أضف تعليق