ما أشق هذه الساعة على السادة الأسرى! ولقد جربنا كثيرًا.
عسى الله أن يتجلى -برأفته- لأسوارهم؛ فيجعلها دكًّا، وتخرُّ الأحزانُ هدًّا، ونفيق من وجعٍ -متعانقين- نقول: سبحانك!
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
ما أشق هذه الساعة على السادة الأسرى! ولقد جربنا كثيرًا.
عسى الله أن يتجلى -برأفته- لأسوارهم؛ فيجعلها دكًّا، وتخرُّ الأحزانُ هدًّا، ونفيق من وجعٍ -متعانقين- نقول: سبحانك!