“وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ”، كم رحمةٍ لله في “هُوَ”! لا إله إلا هو.
بينما الله -في سمائه- يفرح بتوبة عبدٍ ضلَّ عنه؛ يسخر بعض فَشَلَةِ الخلق -في الأرض- منه.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
“وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ”، كم رحمةٍ لله في “هُوَ”! لا إله إلا هو.
بينما الله -في سمائه- يفرح بتوبة عبدٍ ضلَّ عنه؛ يسخر بعض فَشَلَةِ الخلق -في الأرض- منه.