لا شيء يكتب يا حلب، لا شيء.
أنا من يقصفكِ يا شهباءُ، أنا؛ غفلتي، وتفريطي، وآثامي.
رب حُل بيننا وبين ما يحول بين نصرتك، وإنجاء مساكينك المستضعفين.
وأنتم أيها المجاهدون ونحن نحترق؛ اعتصموا، أو موتوا.
رب إما صنعت بي، وإما قبضتني.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
لا شيء يكتب يا حلب، لا شيء.
أنا من يقصفكِ يا شهباءُ، أنا؛ غفلتي، وتفريطي، وآثامي.
رب حُل بيننا وبين ما يحول بين نصرتك، وإنجاء مساكينك المستضعفين.
وأنتم أيها المجاهدون ونحن نحترق؛ اعتصموا، أو موتوا.
رب إما صنعت بي، وإما قبضتني.