عشْر الدواهي.. ونسأل الله عافيته ونوره والثبات:
من عزاء من عزى من الإخوان -عبيدًا مناكيدَ- في رمم حلوان النافقة، إلى تكفير الخبيث الجهول أبي ميسرة الشامي؛ الشيخين الظواهريَّ والسوريَّ، إلى عزاء حماس -مخذولةً مرذولةً- في سفاح دماء المسلمين.
أما المعزون -فجورًا- الخاسرون؛ “أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنتُمْ لَهَا كَارِهُونَ”؟!
وأما أبو مسخرة الظلوم؛ فقسم الله له من “سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ”.
وإن أتعس من هولاء وأولئك أحوالًا؛ المسوغون لهم عصبيةً وعمىً وضلالًا.