قال: “إلا لمشركٍ، أو مشاحنٍ”.

قال: “إلا لمشركٍ، أو مشاحنٍ”.

حذروا الناس -مع الشحناء- الشرك؛ وإنه لأدهى.

بكثيرٍ من المسلمين -اليوم- من جُمل الإشراك -بغير تكفيرٍ- ما لا يخفى.

وأعظمه زماننا هذا؛ شرك القصور، وشرك القبور.

رب نجنا من شركٍ ومن شحناء.

أضف تعليق