أتقرب -الليلة المباركة- إلى الودود

أتقرب -الليلة المباركة- إلى الودود الرفيق الطيب الجميل الله؛ برفع الحظر عن كل من حظرت -أسيفًا- سلفًا؛ خلا وغدين من حزب النور، وذئبٍ من الدولة!

الثلاثة المجرمون -قاتلهم الله- يستبيحون دماء فئامٍ عظيمٍ من المؤمنين؛ بل أجدد -هذه الليلة- براءتي إلى الله ورسوله والمسلمين منهم، ومن أمثالهم.

ولم يكن بقائمة الحظر -خبر الله- إلا نفرٌ قليلٌ؛ هم اضطروني إليه اضطرارًا.

اللهم اهدنا -أجمعين- لأحسن الأعمال وأحسن الأخلاق؛ فإنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت، وقنا سيء الأعمال وسيء الأخلاق؛ فإنه لا يقي سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك، والخير كله بيديك، والشر ليس إليك؛ تباركت ربنا وتعاليت.

أضف تعليق