كم أخشى أن يُفجع يوم التغابن فينا؛ من لم يعرف سبيل الله إلا بنا!
رباه إن تقضِ بشيءٍ من العذاب غدًا -وإنك لرؤوفٌ- فوارنا عن عيونهم.
عافيتَك من عفوك، ومغفرتَك إلى رحمتك، ونورَك على هداك، والثباتَ الثباتَ.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
كم أخشى أن يُفجع يوم التغابن فينا؛ من لم يعرف سبيل الله إلا بنا!
رباه إن تقضِ بشيءٍ من العذاب غدًا -وإنك لرؤوفٌ- فوارنا عن عيونهم.
عافيتَك من عفوك، ومغفرتَك إلى رحمتك، ونورَك على هداك، والثباتَ الثباتَ.