#في_حياة_بيوت_المسلمين.
دخل والدها عليها وزوجها العاقد يقبلها، فلطمها، فاتصلت -سائلةً- تبكي.
أمَا إني لو دخلت على ابنتي وزوجها يقبلها؛ لقعدت بينهما، وسكَّنت روعتهما، وأدخلتهما في صدري، ماسحًا رأسيهما بماء عيني، يرقيهما وَجِيبُ قلبي؛ لا أحسن غير ذلك صنيعًا.