جَهِلَ شرعَ الله وقدَرَه وعبادَه؛ من حسب المقاضاة صالحةً لكل خصومةٍ.
بل في “وَتَوَاصَوْاْ بِالْمَرْحَمَةِ” سعةٌ عظيمةٌ؛ طال ما أصلحنا بها في الناس.
يمينًا بَرَّةً لا حنث فيها ولا تأويل؛ لا دواء لخصومة أحبتنا -هنا- إلا الإحسان.
أما الأحبة المصرون على غير هذا -والحال كما أعلم ويعلمون- فبصَّركم الله.