أيما جهولٍ جريءٍ، أو وغدٍ فاجرٍ؛ يرى “فتح الشام” مرتدةً؛ فليدَعني.
أمَا إني لأعرف من القوم وأنكر، كما أعرف من غيرهم وأنكر، ولا أدور معهم -ولا مع غيرهم- حيث داروا.
أمَّا أن يقال: “كافرةٌ” -كما عاينت عند صبيٍّ أخرق قد أُعجب بخَرَفه غلمانٌ لا خلاق لهم- فاللهم عوذًا.
وأمحو -بحول الحق- كل تعليقٍ يخوض قيئ الأَثَمَة؛ بتبريرٍ أو تقريرٍ.