إذا كشف (كمُّ) الأناشيد الإسلامية! في حياة عامة الإسلاميين! عن غربة قلوبهم عن التلذذ بمباني القرآن ومعانيه؛ فإن (كيفها) كاشفٌ عن غربة عقولهم عن التنعم بمقاصده ومراميه، أما غربة عامتها فنيًّا عن الإبداع وجنايتها على الذائقة الأدبية فحدِّث ولا حرج. من يزيدنا -متفضلًا- بالتعليقات بيانًا؟