قال: آمنت برحمة الله ومغفرته يا أبتِ، لكنك لا تعلم ما بلغت ذنوبي.
قال: يا بني؛ قد أحاط الله بها علمًا، وقد جمع بين رحمته ومغفرته وبين ما علم.
“رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ”.