#في_حياة_بيوت_المسلمين. ما أبقت والدتك أو

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

ما أبقت والدتك أو امرأتك من طعام الغداء للغد تخفيفًا على أنفسهن؛ فسابقهن في اللطف بهن والعطف عليهن واحفظه أنت لهن، وليكن طعامك -في عشائك- أي طعامٍ. تلك الرعاية منك لهن -على سهولتها- كاشفةٌ عن رأفتك ورحمتك ومروءتك؛ “خيركم خيركم لأهله”، وأَولاكم برفق الرحمن أرفقكم بعباده.

أضف تعليق