أنت الإنسان -وعاء ‍البلاء- ستزول؛

أنت الإنسان -وعاء ‍البلاء- ستزول؛ كيف لا يزول ‍البلاء نفسه؟!

يذهب تعب العبد وعناؤه، ويبقى ثواب الرب ورضاؤه، أفلح من صبر.

“وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ”، “فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ”، “وَمَآ أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ”.

لكنْ ويح ابن آدم ما أوهاه! إذا ابتُلي فكأنه ما عُوفي قطُّ، وإذا عُوفي فكأنه ما ابتُلي قطُّ.

أضف تعليق