لو كنت مقسمًا على أحدٍ

لو كنت مقسمًا على أحدٍ أتعشق الخير له في رجاءٍ؛ لكان في “رياض الصالحين” لسيدنا النووي -أرضاه الله كما أرضى به- أن يقرأه مرارًا. أطعموا أقوات رسول الله أرواحكم ذوات مسغبةٍ، وأغنوا قلوبكم بعطاياه ذوات متربةٍ، “رياض الصالحين” أنوار النبوة مزاجُها صدق الإمامة، وبفهرسه فابدؤوا.

عذرًا رسول الله عن تفريطٍ شديدٍ في وحيك، صلى الله عليك وسلم، وأدركنا اللهم في مقامه بغوثك.

أضف تعليق