إني لأكتب المنشور في غير

إني لأكتب المنشور في غير وقت نشاط المفسبكين، فيقول لي الشيطان: أرجئ نشره إلى نشاطهم وقد صرتَ بوقت الذروة خبيرًا، فأقول لنفسي: ويحكِ! تبطئين بالخير وتسرعين بالشر، وما يضمن لكِ بقاء الحياة إلى فعل الخير؟! ثم إن البلاغ على الله وحده، والبركة منه؛ لعن الله الرجيم، وأصلح نفوسنا.

أضف تعليق