ويحك يا صاحِ! إنْ هو

ويحك يا صاحِ! إنْ هو إلا رشَّاح بولٍ وغائطٍ؛ أنَّى تسبح؟!

لئن شارطهنَّ الغلامُ على الزنا؛ فلقد شارطه شيخُه على اللواط.

هو كافرٌ أَغْطَشَ الناسَ فجورًا، وهنَّ عاهراتٌ يستفتحن الشهرة بالشهوة.

العنوهم بلا تفصيلٍ غثٍّ في الوساخات، وامضوا حيث تؤمرون؛ قُتِلَ الباردون.

محلُّهم بين “اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث”، وبين “غفرانك”، ثم شدوا “السيفون”.

أولئك الفاتنون المؤمنين المُشِيعون فيهم الفواحش؛ أحرقهم الله بناره ومن والاهم؛ لا تبوسوا قاتليكم.

أضف تعليق