وهذه الكعبة من تحتي؛ أفلا

وهذه الكعبة من تحتي؛ أفلا تذعنون؟!

مليكَنا العزيزَ الجبارَ؛ ألحقه بجدِّه في الطاغوتية القائل: “وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي”.

أضف تعليق