كما نسخ الكدرُ الصفاوةَ؛ تنسخ

كما نسخ الكدرُ الصفاوةَ؛ تنسخ السعادةُ الشقاوةَ، ثم ينسخ خالصُ الجنة بهرجَ الحياة الدنيا جميعًا.

“يُؤتى بأشد الناس بؤسًا من أهل الجنة، فيُصبغ صَبغةً في الجنة، فيُقال له: يا ابن آدم؛ هل رأيت بؤسًا قط؟ هل مر بك شدةٌ قط؟ فيقول: لا والله يا رب؛ ما رأيت بؤسًا قط، ولا مر بي شدةٌ قط”.

يا حبيبي؛ أنت في الدنيا دخيلٌ، لا يضرك ما تكابده إلا أذىً، خالد النعيم يوم عودتك إلى الجنة.

أضف تعليق