لم أبشر بالنصر في منشورٍ

لم أبشر بالنصر في منشورٍ قط؛ بل برحمة الله الواسعة في أقداره الحكيمة.

يا حبيبي؛ اقرأ -غير مأمورِ- المنشور بأول تعليقٍ؛ قرأتم أجمعون كتبكم بأيمانكم؛ لا إله إلا الله.

أضف تعليق