ويحك بني! أفكلما عصيت أسرفت؟!

ويحك بني! أفكلما عصيت أسرفت؟!

يشعرني فرحك بالمعصية وهرولتك إليها وإسرافك فيها؛ أنها غنيمةٌ ظفرت بها، وتحاذر خسارتها!

يا ولدي؛ تعلم “الاقتصاد في الذنوب”.

بأول تعليقٍ منشورٌ قديمٌ في هذا المعنى؛ أرجو الرحمن بركاته علي وعليك، أبوك إلى الهُدى أفقر.

أضف تعليق