أحبتي؛ هل لأحدكم من رسالةٍ

أحبتي؛ هل لأحدكم من رسالةٍ في الخاص لم أجبها؛ وإن كانت بعيدة العهد؟

لا أعني رسائل الأمس واليوم فإني مجيبها أقرب وقتٍ برحمة الله؛ بل ما سبقها.

ليتفضل بالتعليق من راسلني يومًا ولم أجبه غير قاصدٍ، وحقك على رأسي.

ذلك؛ وإني والله لم أهمل جواب رسالةٍ واحدةٍ قطُّ فيما أذكر؛ فاغفروا لي إخوتي.

أضف تعليق