الرحمة قبل العلم؛ ذلك ترتيب الله والذين هم به عارفون.
“فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَآ آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا”.
“إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَآ آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا”.
هذا إخبار الله عن وليِّه الخَضِر عليه السلام، وذاك إلهامه فتية الكهف في دعائهم إياه؛ فاللهمَّ اللهمَّ.