اللهَ اللهَ من أخذ من صفحتي منشورًا فنسبه إلى نفسه؛ فلا يُشِرْ أحدٌ إليَّ عنده فيُحرجه بشيءٍ، من فعل فقد بالغ في أذاي، ولعلك أن تحوج أخاك إلى الكذب من حيث أراد المسكين رفع الحرج عن نفسه.
إن رأيت نصحه في “الخاص” -رفيقًا- فلك ذلك، وإلا فغير ملومٍ من بعدُ ولا هو من قبلُ، أما خاصتي فهي صفحتهم ومنشوراتهم؛ علم الله أن نسبة المنشور إلى أحدهم أحبُّ إليَّ وآثرُ لديَّ وأكرمُ عليَّ.