سبحان من يخفض ويرفع وبحمده، سبحان العليم الحكيم، سبحان الحي القيوم!
بالأمس تُذكر زوجُ خنثى الطواغيت باللعن والصَّغار، واليوم تُذكر زوجُ مرسي بالرحمة والإكبار.
يا “نجلاء” الصبر والاحتساب؛ أفرغ الرحمن على فؤادكِ الفارغ صبرًا جميلًا.
إلى خير الراحمين أضرع -هذه الساعةَ الشريفةَ- أن يرحم “عبد الله” ويغفر له، وأن يُرَضِّي أهله.
لشيءٍ ما يا أمَّ “عبد الله” يحبكِ صالحو المؤمنين؛ لعله بغضُنا نساءَ الطواغيت.