إذا شرَعت في معصيةٍ غلبتك وأعاذك الله أن تغلبك، ثم تصدَّق ربك عليك -لطيفًا بك منقذًا لك- بالحَيْلُولَة بينك وبينها مخيًّا أو عمليًّا؛ فلا ترجع إليها؛ فإنها غير مقصودةٍ لنفسها؛ بل شهوةٌ عابرةٌ.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
إذا شرَعت في معصيةٍ غلبتك وأعاذك الله أن تغلبك، ثم تصدَّق ربك عليك -لطيفًا بك منقذًا لك- بالحَيْلُولَة بينك وبينها مخيًّا أو عمليًّا؛ فلا ترجع إليها؛ فإنها غير مقصودةٍ لنفسها؛ بل شهوةٌ عابرةٌ.