لو لم تُرِدْ نَيْلَ ما

لو لم تُرِدْ نَيْلَ ما أرجو وأطلبهُ ** من جود كفِّك ما عودتني الطلبا

إن من الشعر ما يقرؤه الأعمى، ويسمعه الأصم، ويحفظه من لا يحفظ شيئًا.

ما ذا البيتُ في مناجاة الرب الأكبر الأكرم؛ إلا من نوع هذا الشعر.

أضف تعليق