بغايا برهامي أشباه الذكران يعلِّقون: هل صارت البطولة مواجهة الحكام!
معاذ الله؛ بل البطولة عهر أشياخكم، وحصل اتصال تليفوني، ونعم للدستور.
ما لنا نحن الخوارج التكفيريين ببطولات شيوخكم؛ ما بطن منها وما بطن.
هل أولئك الخِناث يَنكِحون! هل يُنجِبون! أسئلةٌ علميةٌ بريئةٌ لولا إثارة الغثيان.
الواد معلَّق بلحيته يقول: يا خوارج على الحكام! لَلْمفعول به أشرف منك.
ثم ياض متعتبرني كاتب متغلِّب، ولَّا لازم اكون طاغوت عشان تقبل تغلُّبي!