كتبت صفحةٌ عامةٌ: قولوا للصيف

كتبت صفحةٌ عامةٌ: قولوا للصيف قبل رحيله كلمةً. فتتابع نفرٌ من الناس على محرَّم الكلام في القدَر والدَّهر فكتبوه، ولو لم يستخرج الكاتب بجهله ظُلم هؤلاء لبقي بسَتر الله مكبوتًا، وما جنى على الإنسان شيءٌ مِثلُ جهله. يا عباد الله؛ ما من نفسٍ إلا فيها تقوى وفجورٌ، فطُوبى لعبدٍ ثَوَّر تقوى النفوس وكبت فجورها.

أضف تعليق