قالوا: تاب وائل غنيم. تاب التواب علينا وعليه.
من ذا الذي يكره توبة عبدٍ من عباد الله إلى الله؛ ليرحمه الله في دنياه وأخراه!
أتيت صفحته فإذا هو يثني على الشرطة خيرًا.
المتاب من الجنايات العقدية ولوازمها من المظالم؛ قبل المتاب من الفسوق.
اللهم ربَّنا تب علينا جميعًا مما تكره منا جميعًا.
إلى بعض أحبةٍ وظيفتهم فهم الكلام معكوسًا؛ أخوكم يرجو توبة وائلٍ فأُسدِّد.
ربَّاه أتمم المتاب قبل الممات علينا وعلى وائلٍ.