تالله ما عادى النساءَ مِثلُ

تالله ما عادى النساءَ مِثلُ النساء.

بالله هل للأرامل والمطلَّقات -وما أكثرهنَّ!- سوى التعدد!

الآن تزأر النساء، ويَخْبِطْنَ عشواء.

وَيْحَ النساء! كأنما التعدد منفعةٌ خالصةٌ للرجال من دونهنَّ.

لو أن لي دعوةً مستجابةً؛ فإنها:

ربِّ اجبر بالتعدد كسور نسائنا، واجعل له من الرجال أهلين.

لست أكتب مُكايِدًا؛ بل إنه تذكرةٌ.

أمَا تتقي امرأةٌ تحارب التعدد يومًا تفتقر فيه إليه فلا يكون!

أضف تعليق