صهيب حسن الشافعي الأمنجي مُوالي

صهيب حسن الشافعي الأمنجي مُوالي الطواغيت الدَّنِس الرَّذل؛ يسب العلَّامة محمد الجليند، حفظه الله ومتَّع به ورضي عنه وختم لنا وله بالحسنى.

لا فرق بينه وبين محمدٍ الأزهري الحنبلي وأبي قيسٍ محمد رشيد في موالاة الطواغيت، زادهم الله رجسًا إلى رجسهم وختم لهم بالسُّوأى أجمعين.

اللهم أبقهم مهووسين بنا أيقاظًا وهم رقودٌ؛ حتى يُفسِد هوسُهم بنا مآكلهم ومشاربهم ومناكحهم، وأعِذنا أن نرِد مواردهم طرفة عينٍ حتى نلقاك.

رعبٌ ذلك عباد الإله، ما بين أحدنا وبين هذي المخازي إلا ساعة هوانٍ على الله، فيَكِلُنا فيها إلى أنفسنا فنكون أمثالهم، بالرب الغوث ومنه العصمة.

أضف تعليق