كلُّ البلايا دون دينك عافيةٌ.

كلُّ البلايا دون دينك عافيةٌ.

اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا.

للناس اختيار الآثام، ولله اختيار العقوبات.

اللهم إن كنت معاقبَنا ونعوذ بك؛ ففي غير ديننا.

ذكَّرني Facebook منشورًا كتبته 2016، كنت أدعو الله فيه على علي جمعة شيخِ منافقي خنثى الطواغيت لعنهما الله، فقرأت تعليقًا تحته لأزهريٍّ يؤمِّن على دعائي ويَذكر المنافق ببعض زندقاته، فدخلت صفحته فإذا هو اليوم عبدٌ من عبيد المنافق، يدافع عن أباطيله وأضاليله، ويُرقِّع له بالإسلام المظلوم.

مَثلُك -يا مفتون- كمثل الكلب اللاهث على حالَيه؛ كما نبَّأنا الله فيكم.

اللهم عليك بكُهَّان الطواغيت رؤوسًا وأذنابًا ومن لم يتبرَّأ منهم، وقِنا الفتن.

أضف تعليق