أفئدة أهل السنة موجَعةٌ وربِّها.
عزيزٌ إحقاق الحقاق وإنصاف الخلق جميعًا.
كم أكتب هذه الأيام منشوراتٍ وتعليقاتٍ، فأمحوها!
نوعُ وكمُّ وكيفُ ما يحصل هنا من اللعب بالدين؛ عجبٌ عجابٌ!
إن صح أنه مرادٌ من نفرٍ؛ فهو من كثيرٍ من الأحبة بغير إرادةٍ، والدَّاء الشِّلَّة.
تأبى عليَّ الدِّيانة إلا التصريح الأوفى؛ في الأحبة قبل البُغضاء.
أعلم أنه لا يُفتن ظاهرًا إلا المفتون باطنًا؛ لكنه شاقٌّ.
اللهم اقمع بنا دعاة القبورية، بعلمٍ وعدلٍ.
“فِتنٌ يُرقِّق بعضُها بعضًا”، أَوَّتَاه.