في الناس أبدالٌ وفي الترك

في الناس أبدالٌ وفي الترك راحةٌ وفي القلب صبرٌ؛ تدرون ما هذه!

كليات سيدنا الشافعي -رضي الله عنه- الثلاثة؛ في الشفاء من العشق.

في الناس أبدالٌ: مهما توهَّم العاشق أنه ليس كمِثل معشوقه إنسانٌ.

في الترك راحةٌ: مهما توهَّم راحة القلب في الوصل، وخشي وجع الفراق.

في القلب صبرٌ: من حرَّك دواعيه في قلبه وجده، ومن سقاه بالله أنبته.

هو -على فَتْكِه- داءٌ، وفي صحيح الخبر: “ما أنزل الله داءً؛ إلا أنزل له شفاءً”.

أضف تعليق