لو استقبلت من أمري ما استدبرت؛ ما ضربت طالبًا في تعليم القرآن، وإني لألقى أحدهم -اليوم- فأعتذر إليه اعتذارًا بليغًا، ولا أستنكف أن أبين له خطئي هذا، وربما قبلت يده ابتغاء صفائه.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
لو استقبلت من أمري ما استدبرت؛ ما ضربت طالبًا في تعليم القرآن، وإني لألقى أحدهم -اليوم- فأعتذر إليه اعتذارًا بليغًا، ولا أستنكف أن أبين له خطئي هذا، وربما قبلت يده ابتغاء صفائه.