أمَّا أني وَجِلٌ من فك الارتباط؛ فاللهم نعم. كيف لا يَجِلُ منه متبصرٌ؟!
وحسبي في هذا؛ كلام الشيخ الظواهري نفسِه -من قريبٍ- سدَّده الله.
وأمَّا أني أُخوِّن القوم؛ فاللهم لا. بل أرجو لهم السلامة؛ بواطنهم، وظواهرهم.
لكنْ مجانين الغلو؛ فأبعدهم الله. ليس هذا -عندهم- إلا زيادةٌ في الكفر!
سدِّدِ اللهم مجاهدينا أجمعين؛ للتي هي أقوم؛ بالتي هي أحسن.