لا يُسّوِّغُ وساخات حماس الأخيرة؛

لا يُسّوِّغُ وساخات حماس الأخيرة؛ إلا جهولٌ سفه نفسه، أو مجرمٌ.

أما المتهمونا في الإنكار عليهم بالظلم؛ فأرونا إنكاركم أنتم فيهم بالعدل.

لكن تخرسون وتدعون به إلينا؟! فما هذا إلا من “أَغَوَيْنَآ أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَا”.

أضف تعليق