أن تكون خليجيًّا فتقرأ القرآن

أن تكون خليجيًّا فتقرأ القرآن كما يقرؤه الأحبة الخِيار هناك؛ فليس عجبًا.

فأما أن تكون مصريًّا ثم تتخليج في تلاوتك؛ فهذا العجب الذي لا ينقضي.

هذا حرفٌ لا يخفض قراءة قارئٍ؛ لكنه يرفع قراءة أهل مصر فوق كل قراءةٍ.

ليس حكمًا ذوقيًّا وجدانيًّا؛ بل هو بَسْطُ وهَّابٍ مُقيتٍ اتفق عليه المُجَوِّدون.

أضف تعليق