صلاة التراويح في تركيا عجبٌ لا ينقضي!
لا رجاء في طمأنينة الظاهر، ولا أمل في خشوع الباطن.
ليس أسرع من قيامهم بعد سرعة ركوعهم؛ إلا سرعة سجودهم، بالله الغوث.
الظافرون هنا بطرفة عينٍ من سكينةٍ؛ فطُوباهم وبَخٍ بَخٍ.
لا أزدريهم؛ لكن المصيبة في الدين جُلَّى.