رفاعي سرور، وأبو إسلام أحمد عبد الله، وحسام أبو البخاري، وخالد حربي.
اليوم نذكر هؤلاء الأماجد؛ فندعو الله لهم بكل خيرٍ وأن يثبت أفئدتهم تثبيتًا.
أولئك الذين قاموا لشوكة الصليب حق القيام؛ كثَّر الله فينا من سوادهم.
أما الذين يُعبِّدون الناس للقصور والقبور؛ فمنافقون لا تُماروا في نفاقهم.
اللهم واهد مريم النصرانية شاهدة الحق في الطفل شنودة؛ إلى دينك.
لَقَول هذه النصرانية هذا أشرف من فعل شيخ الأزهر، وإمائه أشباه الذكور.
من أسخطته خليقتي في الإنكار على هؤلاء العُهَّار؛ فحسبي إرضاء الله.
ليس لمُطوِّعة القصور والقبور مني غير فشخ اللسان؛ وبهذا أوصي أحبتي.
من قريبٍ قرأت هنا لفاضلٍ ينكر على برهامي أمرًا فقال: دكتور وشيخٌ!
اللهم هذه طريقةٌ شنيعةٌ تسخطك؛ فأبرأ إليك من ملابستها حتى تتوفاني.
اللهم عليك بثالوث الأزهر وجمعة وبرهامي، وكل (خولٍ) يتملقهم شيئًا.
هي كما قرأتَها حبيبي، وفي نهار رمضان، وأرجو قراءتها في صحيفتي غدًا.
لا تناقشوا الحنبلي وعبد الغفار وعلاء إسماعيل؛ مرمطوهم لوجه الله.
الثلاثة يصفوننا بالخوارج أخرجهم الله من توفيقه؛ حسبنا الله ونعم الوكيل.
يا معترضًا على سب هؤلاء بهذا؛ دع سبي لربي وانظر الطفل وأمه!
خطف النصارى مسلمًا جديدًا وبعونٍ من الأزهر العظيم! فاشغل بهذا بالك.