اتقوا الله في نساء الأسرى إذا عاملتموهن؛ فإن لهن من هذا الحديث نصيبًا وفيرًا.
“حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة أمهاتهم، وما من رجلٍ من القاعدين يَخلُف رجلًا من المجاهدين في أهله، فيخونه فيهم؛ إلا وقف له يوم القيامة فيأخذ من عمله ما شاء. فما ظنُّكم!”، أو: “فخذ من حسناته ما شئت”.
صل اللهم على قائله وسلم، وأعذنا من موارد الخيانة في الدنيا والآخرة أجمعين.