واغوثاه رباه؛ أنجِ عبادك المستضعفين في درعا.
أولئك هم الطواغيت يا لائمي، أولئك الأعداء ومن والاهم.
أبناء إبليس البررة، السابقون إليه بالشرور، المتنافسون في عبادته.
قال لي بعضهم: أكثرت القول فيهم. وإنما أنا معرِّفٌ مذكِّرٌ، وحق أولئك القتال.
اللهم ربنا أهِّلنا له بطيِّبات البواطن والظواهر، وشرِّفنا به يومًا دَنِيًّا.
وُكَلاء الاحتلال ونُوَّابه الذين لا أكفر في الكافرين طُرًّا منهم.
ما خرَّب دين الناس ودنياهم أمثالهم؛ لُعِنوا كافةً.