عن آخر ضحكةٍ تنعَّم بمرآها

عن آخر ضحكةٍ تنعَّم بمرآها قلبي؛ لسيدي الشيخ الوالد رفاعي سرور، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ضَرب الشيخ حازم -بين يديه- مثلًا لمنهج الإخوان في التغيير، فقال: الجماعة دول زي واحد سُرقت محفظته، فراح قسم الشرطة وعمل محضر، وبعدين دخل مطعم، فلقى محفظته على ترابيزة، فتحها وقلِّب فيها واتأكد فعلًا إنها بتاعته، وبعد ما كان ممكن إنه ياخدها طبيعي؛ سابها، سأله صديق: انت ليه سبتها!! وازاي!! قال له: أنا عامل محضر في القسم، والإجراءات لازم تاخد مسارها القانوني.

رَاقَ مثلُ الشيخ حازم -فرَّج الله كُربته- للشيخ رفاعي نوَّر الله تُربته، وضحك وضحكنا، وإنا لله.

أضف تعليق