“وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعْبُدُ مِن

“وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعْبُدُ مِن دُونِ اللَّهِ”.

“فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَآءَهُمْ”.

لا يمنع القلوب من عبادة الله واتباع الرسول؛ إلا أوثانها وأهواؤها.

أضف تعليق