عافيتك قدرٌ طُولِيٌّ رحيمٌ، يقطعها

عافيتك قدرٌ طُولِيٌّ رحيمٌ، يقطعها -كل حينٍ- قدرٌ عَرْضِيٌّ بالبلاء حكيمٌ؛ فاحفظ قلبك بين بِشْر الحمد وبِشْر التسليم، ولا تكن ممن إذا قُدِرَ عليه نسي بسْطَة الرحمن الوافرة، وجحد أنعُمَه الأولى والآخرة.

أضف تعليق