إذا أحوج الله النَّاسَ إليك؛

إذا أحوج الله النَّاسَ إليك؛ فقد أعظم المنَّة عليك، فتبصَّرها، واستعن بالله على شكرها؛ ألَا إنَّ شكرها الصِّدق والإخلاص باطنًا، والقصد والإحسان ظاهرًا؛ اجعلنا اللهمَّ لكرامة قضاء حوائج عبادك أهلًا.

أضف تعليق