إلى أحبتي البررة هنا؛ أنا لا أكتب ابتغاء مرضاتكم، بل ابتغاء مرضاة الله؛ أسأل الله ذلك.
إن للمتابعين سطوةً على النفوس الضعيفة التي لا تشهد جلال ربها، فتنحرف بوصلتها لأجلها.
لقد أعلم أن الفتنة بالجماهير والمتابعين أعظم من الفتنة بالطواغيت؛ فقِني اللهم غرورها ما أبقيتني.