رحم الله زمانًا كانت النساء فيه إذا وسَّعن الثياب قصَّرنها، وإذا أطلنها ضيَّقنها.
أجل هي كما تقرؤون، ذاك زمانٌ شريفٌ ولَّى بالشريفات؛ اليوم “ضيَّقنها وقصَّرنها”.
أفي رمضان هذا التبرج الذي لم يخطر للجاهلية الأولى على بالٍ! غوثك اللهم.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
رحم الله زمانًا كانت النساء فيه إذا وسَّعن الثياب قصَّرنها، وإذا أطلنها ضيَّقنها.
أجل هي كما تقرؤون، ذاك زمانٌ شريفٌ ولَّى بالشريفات؛ اليوم “ضيَّقنها وقصَّرنها”.
أفي رمضان هذا التبرج الذي لم يخطر للجاهلية الأولى على بالٍ! غوثك اللهم.