“أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَآئِمُونَ”.
يا نائمَ الليلِ مسرورًا بأولهِ ** إنَّ الحوادثَ قدْ يأتينَ أسحارا
وسالمتكَ الليالي فاغتررتَ بها ** وعندَ صفوِ الليالي يحدثُ الكدَرُ
رباه أذق الطغاة من أرَق النوم كل نصيبٍ؛ ثم افجأ صفوَ لياليهم بانتقامك.